الثلاثاء، 9 ديسمبر 2014

وطــنُ الـسـعــادة






كثيرةٌ هي اللحظاتِ الحـلـوةِ التي تزورنا وتجعلُ في النفسِ مـزيـداً من أنـاقـةِ الـسـعـادةِ ، كـنـتُ في الماضي أبـحـثُ عـن سـعـادتـي لكن هــاأنــذيِ أجـِـدُهــا فـي قـلـوبِ مـَن يُحـِبُونـي وأُحُــبـِهُـمُ، قـُلُـوُبـُهـمُ وَطَـنٌ كَـبـَيـرٌ ، وَطَنٌ فـَاخـِرٌ ، وَطَنٌ فـَاخـِرٌ ، وَطَـنٌ آمـِنٌ ، وَطَـنٌ الـسَـعَـادَةُ ، أحـتـَاجُ لـِبَـقَـاَئـِي بـِه سِـنِـيِـنَاً بـَلِ الـعُـمـرُ كُـلُـهُ أَفـرَحُ وأَنـعَـمُ بـِأَفـيِـاءِ الـرَّاحـَةِ والأَمـَاَن. 

الـذَيِـنَ لا يَحمِلِوُنَ فـي قُـلـُوِبِـهِـمُ لِي سِوِى الحُبُ ولا يَـحْـقـِدُونَ عَـلـيَّ مـَهْـمَـا بـَدَرَ مِـنِـي هـُـم بـِحَـقٍ مَـن يَـسْـتَـحِـقُـوْنَ وَطَنَ قَــلْـبـِي وجَـمـَالُ حُـبـْي لَـهَـمْ ، سـَأَظَـلُ مُـحْـتـَفـِظـةً بِـبَـقَـاَيـاَ رُوْحٍ طُـفُـوِلَـيَـةٍ وسَــعَـادَةٍ هـِيَ كُلٌ ذَخَــيــِرَتِـي الآن لأبْـقَـى حَـيـَةً ولأعَـيـشَ بـِـسَـلاَمْ. 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق