الأربعاء، 16 سبتمبر 2015

ذاكــرة الــوجـــدان




طُلِبَ مني ترجمة نصٍ  يتألف من صفحتين فقط ؟!

تلك هي قصة إثنين أحبا بعضهما ثم افترقا..

افترقا في دربٍ واحدٍ جمعهما كثيراً.

لطالما كانا عضداً وجسداً واحداً ، كانت قصتهما أجمل قصةٍ عرفها تاريخ .

لكأنما هي من قصص عُشَّاق العرب.

كقيس وليلى

جميلٌ وبثينة

عنتر وعبلة

كقصصٍ كثيرة لأممٍ أخرى.

لكل يومٍ في حياتي طعم ..

ولكنها أكثر كآبة من أي جزءٍ من أيامي _ الماضية منها واللاحقة _ لذا أتطلع لتغيير يُدخل الفرحة إلى قلبي ويضفي الجمال والجاذبية إلى المقبل من الأيام. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق